من انا
بالأمسس .. كنتُ ﺂرهق نفسي مِن ﺂجل مَن حوليْ .. ۈ من ﺂحب .. < 3 ﺂقدم ، ﺂضحي ، ۈ ﺂتنآزل .. فقط مِن ﺂجلهم … ۈلكن . . يتنآزلون عنّي ،في عِز ﺂحتيآجي لِ وجُودهم .. بآلأمسس كنتُ ﺂختلق ﺂلعذر لِ كُل شخص ﺂخطأ بِ حقيْ
...أنتي كذا هالحين وأنتي كبيره .. عذبة وفي وجهك براءة طفوله .. بالله أجل وشلون يومك صغيره ؟! .. أكيد كنتي شيء ماأعرف أقوله !!
الحَيَآةُ مِثلَ النّهر ، لآ تستَطيعْ أن تَلمِسْ نَفْسَ المَآء مرّتيِنْ .. لأنَ المِيآه المُتدفقة التِي تفُوِتْ لنْ تعُودَ مُجدّداً أبداً ! إستَمتِع بِكُلّ لحْظْة فِيَ الحَيآة ، كُلّ إنسَآن ، سَيكون يَوِماً مآ مُجرّد ذِكرَى
عندي سؤال وخآطري تفهمونه
واللي معآهه الححٌل يعططيني الححلِ
اللي تغلا .. ومآقدرنآ نخونهه .. نبقى معهه ؟!
ولا نفآرق ونررحححٌل !=)
..!~ْْلمآذآ آنآ بِ حآجة دآئمة إلى - سسمآع صوتكْ ! - وَ رؤية وجهك - و الكتآبةة إليك ، - و الإطمئنآن عليك .. لمآذآ حين آتححدث معك / آو أفكر بالحديث عنك لآ يكون نبضي هو نبضي و لآ لونِي هُو لوني = / و لآ جرأتي هي جرأتي ( )* ولآ أنا هو | أنآآ [ تضيع الكلمآت ، و تخذلني العبآرآت ] و أختلق الأسبآب وَ أفكر ألف مرة : مآذآ سـ أقول ! لمآذآ يُشعرني وجودك بأن الحَيآه مستمرّة و آن السعآدة على قيدِ الحيآة : $ و آن الحبّ مآ زآل على الآرض # يرزق ! لمآذآ حين تحزن ! . . تنتآبني رغبة للبكآء وَ رغبة لـ الإنتمآء و الإنتهآءْ لمآذآ آتمنى بينِي و بين نفسي ، آن / [ . . تشتآق لي وحديْ . . وَ تكتب لي وحدي ] و أن تقرأ لي وحدي و أن تكُون لي وحدي ! تُرى ! … . . هل جُننت ؟